بعد حسمه قرار تمديد الراحة البيولوجية بشكل رسمي شهرا كاملا ديسمبر المقبل بعد راحة شهرين وفي ظل شبه تململ من قبل آلاف الصيادين الذين راهنوا على استئناف النشاط منتصف نوفمبر بات السؤال مطروحا عن البدائل التي سيقدمها الوزير ،وماذا إذا كان سينجح في احتواء تبعات القرار. يتكئ الوزير على المعطيات العلمية التي تشير إلى تجاوز السقف الأعلى المسموح باصطياده من الإخطبوط 32000 طنا إلى 43000 طنا في 9 أشهر فقط لكنه أيضا يقع على عاتقه سؤال لماذا حصل التجاوز.