كان غزواني محبوبا سنة 2019 لما كرهت الناس في سلفه من جشع و عنجهية و صلف ..و كان خطابه متميزا و إن كان طيبا جدا ، يحترم الجميع و يعترف بأدوارهم لا يريد أن يعيش في رغد و باقي الشعب في فقر مدقع كان خطابه حالما و لكن رزينا … الآن تغيرت اللعبة فقد شنت حملات كثيرة على الرجل و تمت شيطنته بما يكفي ( قصة المشوي ) نموذجا ، و تجمع حوله مفسدو النظام السابق و من تكرههم الناس و انشغل نظامه في تبرير ذلك و قد كان في غنى عنه !